- أكبر معرض ساعات على مستوى العالم من حيث عدد العلامات الفاخرة والحصرية المعروضة
- تركز النسخة الخامسة على تقديم برنامج غني بالفعاليات التعليمية وبناء جسر بين صناعة الساعات والصناعات التابعة لها والترفيه
- تتضمن قائمة الشركاء: هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة”، ومؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، وكريستيز، ومركز دبي المالي العالمي
تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة”، سيشهد أسبوع الساعات دبي لقاء أبرز أسماء عالم صناعة الساعات العالمية في النسخة الخامسة من الحدث – في الفترة من 24 إلى 28 نوفمبر 2021.
تم تأسيس الفعالية في عام 2015 من قبل أحمد صديقي وأولاده، وتُعد أكبر حدث غير تجاري في مجال صناعة الساعات في الشرق الأوسط، حيث تستقبل أكثر من 45 علامة تجارية رائدة – وهو أكبر عدد مشارك في تاريخ الفعالية حتى اليوم.
يمكن للزوار الاستمتاع بالحضور مجانياً والانغماس في عالم أبرز علامات الساعات الفاخرة، بما في ذلك رولكس، وأوديمار بيغيه، وتيودور، وهوبلو، وشوبارد – الذين يتمتعون بمساحة خاصة خلال الفعالية.
تضم قائمة العلامات التجارية المشاركة أيضاً صانعي الساعات التاليين: أرمين ستروم، وبوريغارد، وبيل آند روس، وبوفيه، وبريتلينغ، وبولغري، وكريستوف كلاريه، وكرونو سويس، وكوروم، وتسابيك، ودي بيتون، وإف بي جورن، وفريدريك كونستانت، وجينوس، وجيرارد بيريغو، وجي أو إس، وغروبل فورسيه، وإتش موزر آند سي، وجابك آند كو، وكونستانتين تشايكن، ولورينت فيرير، ولويس إرارد، ولويس مونيه، ولودوفيك بالوارد، وإم بي آند إف، ومايسترسينجر، ومونت بلانك، ومونترس كي إف، وموريتز غروسمان، ونوركاين، وأوريس، وبورنل، وريبيليون، وريسيرفوار، وريسينس، وشوارز إتين، وسينجر ريماجيند، وتاغ هوير، وتريلوب، وأوليس ناردين، وأورويرك. كما من المقرر حضور ووتش بوكس – الوجهة الرائدة للساعات الفاخرة المستعملة – بمساحة خاصة بها.
في تطور دائم، سوف تطلق أسبوع الساعات دبي هذا العام صالة خاصة بجامعي الساعات، بهدف جمع محبي الساعات حول العالم في مساحة مخصصة لخبراء الساعات لمناقشة أحدث الإصدارات وأخبار الصناعة أثناء التفاعل مع قادة المجال، كما ستعرض صالة جامعي الساعات الإصدارات المحدودة الفريدة التي شاركت أحمد صديقي وأولاده في تصميمها للاحتفال بالذكرى الخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة. سوف تتضمن الصالة أيضاً قطع من إصدار بوبين آند زورويج، وميكي إيليتا.
علقت هند عبد الحميد صديقي، المدير العام لأسبوع الساعات دبي على الحدث قائلة: “تتضح أهمية فعالية أسبوع الساعات دبي الآن أكثر من أي وقتٍ مضى، من أجل الصناعة والاقتصاد”.
“سيشهد هذا العام النسخة الأكثر تشويقاً، حيث نستمر في التطور ودفع الابتكار إلى الأمام في صناعة الساعات. نتطلع لنلتقي في لحظة من الوقت مجدداً مع مجتمعنا المحلي والعالمي لنحتفي بالنسخة الخامسة من الفعالية ويوبيل الإمارات الذهبي معاً. نتطلع إلى استقبال جميع الزائرين: من مقتني الساعات إلى محبي اكتشاف كل جديد إلى الشباب – الذين يمكنهم جميعاً المشاركة في البرنامج الغني.
تتقاطع شراكاتنا المستمرة مع العديد من الصناعات. جنبًا إلى جنب مع العلامات التجارية الرائدة للساعات والمتحدثين البارزين والضيوف من جميع أنحاء العالم، نقدم خلال الحدث مساحات ترفيهية ومطاعم محلية ودولية – حيث يتمثل هدفنا في إنشاء حدث تعليمي غني بالتجارب المتكاملة، يمكننا أن نتعلم خلاله باستمرار. يعد أسبوع الساعات دبي تجربة شاملة واستثنائية تؤثر على تطور صناعة الساعات العالمية في مدينة تعطي الأولوية للثقافة والابتكار.”
يعود برنامج أسبوع الساعات دبي الغني بأبرز الفعاليات، بما فيها: منتدى الساعات – سلسلة من حلقات النقاش الجريئة والتي تأخذ في الاعتبار موضوعات شيقة مثل “محاذاة الشخصيات عبر الإنترنت مع هويتهم الحقيقية” و ” العملات الرقمية غير القابلة للاستبدال والعملات المشفرة في مجال المنتجات الفاخرة”؛ وورش عمل يقودها حرفيون وخبراء في الصناعة؛ والمنصة الإبداعية. كمنصة تعليمية وثقافية، يهدف البرنامج إلى تنمية المعرفة المتعلقة بالساعات ومشاركتها، والتعلم من رواد الصناعة، وكذلك الاحتفال بإتقان صناعة الساعات مع الجميع من العلامات التجارية إلى هواة جمع الساعات وعشاق الصناعة إلى الباحثين عن الفن والثقافة. في حين أن بعض البرامج تتطلب الحجز المسبق على الموقع الإلكتروني، فإن الجميع مدعوون لاستكشاف المساحة التي تمتد على أكثر من 70 ألف متراً مربعاً في قلب مركز دبي المالي العالمي.
تُعد فعالية أسبوع الساعات دبي حدث رئيسي في قائمة فعاليات دبي، حيث تجلب ثقافة صناعة الساعات وتقاليدها إلى الشرق الأوسط بالتعاون مع شركاء على المدى الطويل، مثل أحمد صديقي وأولاده العلامة الرائدة في قطاع التجزئة للساعات والمجوهرات في المنطقة والذي أسس الفعالية في عام 2015؛ وهيئة الثقافة والفنون في دبي؛ ومؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة؛ وكريستيز – الشركة الفنية الرائدة في العالم؛ ومركز دبي المالي العالمي – المركز المالي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا.
هذه الفعالية الفريدة من نوعها أصبحت بأهمية دولية، حيث إنها مساحة تجمع أبرز وأكثر العقول إبداعاً في الصناعة لبناء علاقات والتواصل والمشاركة في المحادثات حول علم قياس الزمن وصناعة الساعات والمزيد.
هذه الفعالية التي تنعقد كل عامين – والتي جذبت أكثر من 9,000 زائر في عام 2019 – تعمل على بناء جسور مع الصناعات التابعة وبين المجتمعات وتعزيز مكانة دبي كمركز ثقافي يدعم التعليم والابتكار والتقدم التكنولوجي.
يقع مقر الفعالية حول “البوابة” في مركز دبي المالي العالمي، وتنتج بيئة شاملة وحميمية لجميع العارضين والزوار بينما تقدم للعلامات التجارية المستقلة والأصغر منصة جنباً إلى جنب مع رواد الصناعة.
ستضمن الاختيارات المنتقاة من الساعات التراثية والمجموعات الموسمية المعروضة في قاعة المعارض وجود شيء جديد يمكن رؤيته وتجربته خلال كل يوم من الأيام الخمسة، بما في ذلك الساعات الفائزة بجائزة جنيف الكبرى للساعات في عام 2021.
يمكن التسجيل للمشاركة في فعاليات البرنامج عبر الموقع الإلكتروني والحضور مجانياً للجميع.
أسبوع الساعات دبي
تم تأسيس فعالية “أسبوع الساعات دبي” في عام 2015 من قبل شركة أحمد صديقي وأولاده وتنعقد كل عامين لتوفر منصة تعليمية بغرض مشاركة المعرفة وبناء العلاقات والاحتفال بصناعة الساعات. تهدف “أسبوع الساعات دبي”، الرائدة في هذا المجال، إلى ربط المجتمعات وإثبات مكانتها كحدث رئيسي في فعاليات مدينة دبي.
هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)
أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي – رعاه الله، هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) في الثامن من مارس من العام 2008، لتكون الهيئة المؤتمنة على القطاع الثقافي والإبداعي في إمارة دبي انطلاقاً من مسؤوليتها الثقافية اتجاه الإمارة والتعريف بها على المستويين المحلي والعالمي، ولتمكين هذه القطاعات وتطويرها، وترسيخ مكانة الإمارة كمركز عالمي نشط للإبداع. وفي أغسطس من عام 2020، أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قانوناً بنقل “مركز الجليلة لثقافة الطفل” إلى دبي للثقافة، وأصبح جزءاً من هيكلها التنظيمي، كما أصدر سموه قانوناً في مايو من العام 2021 بإلحاق “مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة” بدبي للثقافة، وذلك بهدف تعزيز المواءمة الاستراتيجية للقطاع الثقافي والارتقاء به للمستوى الذي يعزز من مكانة دبي على الخارطة الثقافية العالمية.
وتلتزم الهيئة برئاسة سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي بإثراء المشهد الثقافي لإمارة دبي انطلاقًا من تراث دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعمل على مد جسور الحوار البنّاء بين مختلف الحضارات والثقافات، لتعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنةً للإبداع، وملتقى للمواهب.
كما تلتزم الهيئة بإحياء الإرث التاريخي لإمارة دبي وإبراز الصورة البهية لنسيجها الثقافي المعاصر عبر سلسلة من المبادرات والفعاليات والمشاريع الثقافية المبتكرة التي تفعّلها، فضلاً عن الأصول الثقافية والتاريخية والتراثية التي ترعاها، بما يشمل إدارة 5 معالم تراثية بارزة في الإمارة، إلى جانب 6 متاحف و 8 من فروع مكتبات دبي العامة.
وتعمل “دبي للثقافة” على تطوير الأطر التنظيمية للقطاع الثقافي والإبداعي في إمارة دبي، انطلاقاً من أولويات خارطة طريق استراتيجيتها 2020-2026 والممكنات التي تساهم بتفعيلها، والتي تسعى إلى دعم المواهب، وتمكين المشاركة الفاعلة من قبل جميع فئات المجتمع، وخلق منظومة اقتصادية محفزة للصناعات الإبداعية بما يسهم في الناتج المحلي للإمارة، وتعزيز مكانتها كوجهة ثقافية عالمية، فضلاً عن مسؤوليتها الثقافية في صون التراث الثقافي المادي والمعنوي للإمارة.
نبذة عن مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة
إنّ مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة هي المسؤولة عن تطوير قطاعي التجزئة والمهرجانات، وتساهم في تعزيز مكانة دبي كوجهة سياحية عالمية تحتضن العديد من الفعاليات المميّزة والأنشطة الترفيهية العائلية، وتوفّر تجارب تسوّق رائعة على مدار العام.
نبذة عن كريستيز
لطالما ارتبط اسم كريستيز بالفنون الاستثنائية والخدمة غير المسبوقة والخبرات الدولية الواسعة، حيث تقيم الشركة حوالي 350 مزاداً سنويًا ضمن أكثر من 80 فئة، تشمل جميع مجالات الفنون الجميلة والزخرفية، والمجوهرات، والصور الفوتوغرافية، والمقتنيات، وغيرها. وتتراوح أسعار القطع التي تباع في المزادات بين 200 دولار وما يصل إلى أكثر من 100 مليون دولار. وتتمتع كريستيز بتاريخ طويل حافل بالنجاح في المبيعات الخاصة لعملائها بجميع الفئات الفنية، مع اهتمام متزايد بالمبيعات التي تقام عبر الانترنت. وتتمتع كريستيز بحضور عالمي بارز، ولديها شبكة واسعة من صالات مزاد حول العالم، بالإضافة إلى 61 مكتباً وجهة تمثيلية.
حول مركز دبي المالي العالمي
يعتبر مركز دبي المالي العالمي أحد أبرز المراكز المالية على مستوى العالم والمركز المالي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، التي تضم أكثر من 72 بلداً بتعداد سكاني يبلغ 3 مليارات نسمة تقريباً، وناتج محلي إجمالي إسمي يبلغ 7.7 تريليون دولار أمريكي.
ويمتلك مركز دبي المالي العالمي سجلاً حافلاً بالإنجازات يمتدّ على مدى 17 عاماً على صعيد تعزيز حركة التجارة والتدفقات الاستثمارية عبر منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، وهو يشكّل جسراً يربط أسواق المنطقة المتسارعة النمو باقتصادات آسيا وأوروبا والأميركتين عبر دبي.
ويوفّر المركز بيئة عمل مثالية ومتكاملة تجمع بين هيئة تنظيمية عالمية ومستقلة ونظام قضائي فعّال يستند إلى مبادئ القانون العام الإنجليزي، بالإضافة إلى مجتمع أعمال نابض بالحيوية، يبلغ تعداد القوى العاملة فيه قرابة 28000 مهني لدى أكثر من 3200 شركة نشطة ومسجّلة، ما يجعله المجتمع الأكبر والأكثر تنوعاً من الكفاءات البشرية المتميّزة في المنطقة.
وتتمثّل رؤية المركز في ريادة مستقبل القطاع المالي، وهو يحتضن اليوم البيئة الأكثر شمولية لقطاع التكنولوجيا المالية ورأس المال الجريء على مستوى المنطقة، ويشمل ذلك توفير حلول ترخيص فعّالة ومنظومة تشريعية هادفة وبرامج مسرعات الابتكار وخدمات تمويل الشركات الناشئة في مرحلة النمو.
ويوفّر مركز دبي المالي العالمي مجموعة متنوعة من خيارات التجزئة والمطاعم العالمية، وغير ذلك من المعارض الفنية والشقق السكنية والفنادق الفاخرة والمساحات العامة. ويواصل المركز مكانته الريادية كأحد أبرز وجهات الأعمال والحياة العصرية في دبي.